Page Médecine Alternative | Facebook

ملاحظة: تم وقف استقبال المكالمات المتعلقة بالحجامة، شكرا على التفهم

La hijama en tunisie

متخصص في الحجامة تونس يتقن الحجامة تونس متمرس في الحجامة طبيب إختصاصي في الحجامة تونس hijama tuaHadden Zoubaier, spécialiste en Hijama 'incisiothérapie', chercheur en phytothérapie, reflexologie, et macrobiotique, praticien en Apithérapie, diplomé à travers des stages pratiques et théoriques aux differents pays.


Avec l'experience, on a pû traiter de nombreux maladies graves et chroniques; comme la migraine, Glaucome, Arthroses, Asthme, sclérose en plaque, Sinusite, Rhumatisme, Rhumatoide, impuissance masculine, certaines formes de stérilité féminine et masculine, prostatite chronique, hypertrophie de la prostate, certaines formes de cancer (cancer du sein, prostate, foie...), hernie discale... les maux en général ... et d'autres maladies...


فوائــد الإستشفــاء بالحجــامة بأسسها العلميــة الحديثـــة

فوائــد الإستشفــــــــاء و العلاج بالحجـــــــــامة بأسسها العلميــــــــة الحديثـــــــــــــة

علاج ومداواة عدة أمراض مستعصيــــة و مزمنـــة من أهمهــا: 
الشقيقة Migraine - إلتهاب الجيوب الأنفية Sinusite ـ أمراض العين (الضبابة في العين - إرتفاع الظغط في العين Glaucome...ـ الروماتيزم Rhumatisme- الروماتويد Rhumatoïde - ديسك الرقبة ـ ألم الكتف والمرفق ـ إلتهاب المفاصل والأوتار - آلام الظهــر - آلام الركبتين ـ إلتهاب وآلام الأعصاب ـ الصداع المزمن - إلتهاب وقرح المعدة ـ إرتفاع حموضة المعدة (الجايـر) ـ السعال المزمن ـ الضعف الجنسي ـ بعض أنواع العقم عند الرجال و العقم عند النساء ـ إلتهاب البروستاتا ـ تضخم البروستاتا (لحمة المجرى) ـ حصى الكلى  ـ التمدد الوريدي في الأطراف السفلية Varices ـ برد الظهر Arthrose Lombaire ـ برد الرقبة  Arthrose Cervicaleـ الوقاية من الإنتكاسات المرضية للمرأة خلال وما بعد سن اليأس(Ménopause)  - علاج أعراض سن اليأس خاصة الفوارة Bouffées de chaleur - ضعف الشهية للأكل - بعض حالات الإكتئاب  ـ أمراض المجاري البولية ـ الكولسترول ـ إلتهاب الثدي ـ عرق النسا - التصلب اللويحي SEP - الأكياس في المبيض لدى النساء ـ تأخر النمو لدى الأطفال ـ التبول اللاإرادي لدى الأطفال ـ النطق المتأخر لدى الاطفال - الربو (الفدة) Asthme ـ تقوية الحواس (النظر والشم) ـ بعض أنواع السرطانات في مراحلها الأولى والمتوسطة (سرطان الثدي ـ سرطان المثانة ـ سرطان البروستاتا...) - التقليل من خطر حدوث الجلطة لمن لديهم سابقة في الجلطة ـالتقليل من آثار الجلطة على أعضاء الجسم - الوقاية من مضاعفات السكري (أمراض العين، القدم السكري، الضعف الجنسي...)ـ سوء الهضم ـ عدم انتظام دقات القلب Tachycardie- عدم انتظام الدورة الشهرية - إرتفاع ضغط الدم HTA - تشنج العضلات Contractions Musculaires - تصلب الشرايين - الديدان المعوية المستعصية عن العلاج بالأدوية الكلاسيكية - القدم السكري  في مراحله الأولى والمتوسطة - بعض أنواع من الشلل الجزئي الذي يمكن أن يصيب الأعضاء كنتيجة لبعض العملبات الجراحية - بعض الحالات التي يُقر الطب فيها بوجوب بتر اليد أو الساق نتيجة للتعفن - السمنة - النحافة - الفطريات champignons المستعصية عن العلاج / تنشيط الدورة الدموية - زيادة التركيز وتقوية الذاكرة، وعدة أمراض أخرى...

            كما يتم إجراء الحجامة بصفة وقائية لغير المرضى وذلك اقتداءا بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك ثابت في صحيح مسلم والبخاري، وقد ثبتت فاعليتها علميا في درء الأمراض، وسنتطرق إلى هذا الموضوع في الأيام القادمة بالتفصيل إن شاء الله مع تبيان وجه الإعجاز النبوي المثبت علميا في ما يخص الحجامة.

- ملاحظة: لا تقتصر فوائد الحجامة على الأمراض التي ذكرناها، بل لها أثر إيجابي على أمراض عديدة أخرى. 

زبيـــر حـــــدان
عضو الجمعية التونسية للإستشفاءالطبيعي
شهادة من المركز الدولي للطاقة الحيويــة­
شهادة في الحجامة من الأكاديمية المفتوحة للطب التكميلي
إقرار من مركز خدمة المجتمع بجامعة القاهرة ومؤسسة المدينة
شهادة في التطبيقات العلاجية العلمية الحديثة في الحجامة من الجمعية التونسية للإستشفاء الطبيعي.

الآلية العلمية لكيفية تأثيــــر الحجامــة


               الآلية العلمية لكيفية تأثيــــر الحجامــة
تعمل الحجامة فوق مراكز الحس العصـبي ومسارات الطاقة التي وقعت موالمتـها حديثا مع نقاط الإبـر الصينية حيث تعمل على استخراج الخلايا الهرمة والدم الراكد الذي يعيق عمل الأعضاء وتعمل على تصحيح عمل مختلف الأجهزة عبر تنبيـه مسارات الطاقة لإعادة التوازن الطبيعي للجسم وذلك من خلال وضع كأس الحجامة فوق نقاط دقيقة ومحددة، ولكل مرض نقاط الحجامة الخاصة به.

عوائــــــــــــق انتشــــار الإستشفـــاء بالحجامـــــة


عوائــــــــــــق انتشــــار الإستشفـــاء بالحجامـــــة

 كما نعرف فإن الحجامة سنة نبوية ودعمها العلم الحديث بعدة دراسات مثبتة علميا حول جدواها، لكن هناك عوائق مختلفة تحول دون انتشارها.
 المجتمع في بعض تشكلاته يساهم بطريقة أو بأخرى بتشويه صورة الحجامة سواء كان ذلك عن قصد أو عن غير قصد، ونرصد ذلك عبر أمثلة سواء كان ذلك من الطبيب أو من المريض أو من  الممارس المتطفل.

نبدأ بـالمُمارس العادي للحجامة المتطفل:  والذي عادة ما يمارس مهنته  دون أدنى معرفة علمية بشروط   الحجامة  ودون أدنى معرفة بشروط التعقيم وبتشريح جسم الإنسان Anatomie du corps humain.
 إن تطبيق الحجامة دون معرفة علمية بها يؤدي إلى عدم التحصل على النتيجة المرجوة منها، وذلك لن يُشجع المريض على إعادة العملية مرة أخرى ولن ينصح المريض بها غيره، والضرر هنا لـن يلحق المريض فقط بل سيلحق أيضا بسمعة الحِجامة كعلم استشفائي، وذلك على أساس أنها "لم تشفهِ"، وبالنسبة للتعقيم فإن الجهل بشروط التعقيم يؤدي إلى انتشار عديد الأمراض الخطيرة والمُعدية، كذلك فإن الخطأ في النقاط التي يجب أن يتم فيها التشريط والخطاْ في عُمق التشريط يمكن أن يتسبب في ما لا يُحمد عقباه.
ومن باب آخر نجد عدة ممارسين للحجامة يتعمدون القول أن الحِجامة تشفي جميع الأمراض وهذا رأي خاطئ، فلو كانت الحجامة تشفي جميع الأمراض لاستغنينا عن كثير من الأدوية ولانتهت الأمراض من على وجه الأرض.

بالنسبة لعوائق انتشار الحجامة التي يتسبب فيها الطبيب: في السنوات الأخيرة نلاحظ أن نسبة الإقبال على الطب البديل وخاصة الحجامة قد زادت وانعكس ربما ذلك سلبا على عمل بعض الأطباء ولذلك حاول هؤلاء ممارسة الحجامة -بصفة عشوائية- لاستقطاب المرضى مستغلين اسم المهنة "طبيب" للقيام بالعملية ذلك أن المريض يضع ثقته في الطبيب لأنه طبيب،  وهنا تتم ممارستها  دون أدنى معرفة بالنقاط التشريحية  والتعبيرية  والأصلية للحجامة  والتي تدرس حاليا بصفة علمية في مدارس خاصة  ولا تُدرس في كليات الطب. وهنا يمكن أن لا تعطي الحجامة نتيجة إيجابية في أكثر الحالات الناجمة عن ممارستها دون علم بها فيقول المريض أن الحجامة "غير شافية" ولا يقول أن الطبيب هو الذي لم يتقنها وينعكس ذلك سلبا على سمعة الحِجامة كعلم استشفائي نابع من السنة النبوية وتبناه العلم الحديث.
                                                                   
بالنسبة لعوائق انتشار الحجامة التي يتسبب فيها المريض: نلاحظ أن بعض المرضى يعتقدون في انتساب الحجامة إلى علوم التنجيم  وذلك دون قصد منهم ربما لتدني المستوى الثقافي للبعض، فمن خلال التجربة نلاحظ أن بعضهم يسأل: "ابنتي لم تتزوج هل يمكنك أن تكتب "حرزا" (تميمة) كي يسهل لها الزواج؟؟؟؟؟؟"... ومن شأن ذلك أن يعكر قناة التواصل بين القائم بعملية الحِجامة والمُحتجِم.

هناك عدة شروط تتظافر مع بعضها لإنجاح عملية الحجامة، كــطبيعة النظام الغذائي و وقت تنفيذ العملية  والمكان والعوامل الجوية... وذلك في يوم تنفيذ عملية الحجامة... إذا ما أهمل المريض التطبيق الأمثل لبعض الشروط الهامة فإن عملية الحجامة يمكن أن لا تفضي إلى النتيجة المرجوة منها.
                                 
                                    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ          

زبيـــر حـــــدان
عضو الجمعية التونسية للإستشفاءالطبيعي
شهادة من المركز الدولي للطاقة الحيويــة­
شهادة في الحجامة من الأكاديمية المفتوحة للطب التكميلي
إقرار من مركز خدمة المجتمع بجامعة القاهرة ومؤسسة المدينة
شهادة في التطبيقات العلاجية العلمية الحديثة في الحجامة من الجمعية التونسية للإستشفاء الطبيعي.
ملاحظـــة: الموقع في طور الإنشاء ويتم تحيينه دوريا عبر إضافة التعديلات والمقالات الجديدة